ذكرت دراسة بريطانية حديثة، أن الفتيات المراهقات اللواتي يستخدمن شبكات التواصل الاجتماعي، في عمر مبكر؛ يكن أكثر ميلا للشعور بالحزن، وفقدان طعم ومعنى السعادة في حياتهن لاحقا.
وتوصل عدد من الباحثين، في جامعة "إسيكس" بلندن، إلى أن الفتيات اللواتي يقضين ساعة، وأكثر على مواقع التواصل الاجتماعي من عمر 10 سنوات، يفتقدن للسعادة مع مرور الوقت.
واعتمدت الدراسة على إحصائية شملت 9859 مراهقا، ومراهقة، بأعمار تراوحت بين 10 سنوات إلى 15 سنة، وبيّنت أن الأطفال يقضون فترات أطول بكثير من الكبار على الشبكات الاجتماعية، بحسب تقرير نشره موقع “مترو” البريطاني.
وقيّمت الدراسة درجات السعادة، وتأثيرها على المشاركين في جوانب عدة من حياتهم، منها العلاقة مع العائلة، والمدرسة، عبر استبيان لقياس المشكلات العاطفية والسلوكية، وهو ما أظهر انخفاضا في درجات السعادة من 36.9 إلى 33.3 لدى الفتيات، مقارنة بالشباب من 36.02 إلى 34.55 درجة.
وتوصل عدد من الباحثين، في جامعة "إسيكس" بلندن، إلى أن الفتيات اللواتي يقضين ساعة، وأكثر على مواقع التواصل الاجتماعي من عمر 10 سنوات، يفتقدن للسعادة مع مرور الوقت.
واعتمدت الدراسة على إحصائية شملت 9859 مراهقا، ومراهقة، بأعمار تراوحت بين 10 سنوات إلى 15 سنة، وبيّنت أن الأطفال يقضون فترات أطول بكثير من الكبار على الشبكات الاجتماعية، بحسب تقرير نشره موقع “مترو” البريطاني.
وقيّمت الدراسة درجات السعادة، وتأثيرها على المشاركين في جوانب عدة من حياتهم، منها العلاقة مع العائلة، والمدرسة، عبر استبيان لقياس المشكلات العاطفية والسلوكية، وهو ما أظهر انخفاضا في درجات السعادة من 36.9 إلى 33.3 لدى الفتيات، مقارنة بالشباب من 36.02 إلى 34.55 درجة.
أخر الأخبار
لا يوجد أخبار