تغيرات كثيرة تطرأ على المرأة خلال فترة الحمل، منها تغيرات نفسية وأخرى جسدية، وأسباب ذلك كثيرة لا يتسع المجال لذكرها جميعاً، ولكن أهمها يكمن في التغيرات الهرمونية التي تطرأ على المرأة، وتكون هذه التغيرات شديدة على بعض النساء ومتوسطة على غيرها، ولكن ليس هناك من تغير يمكن أن نعتبره خفيفاً، طبقاً لدراسة برازيلية. التغيرات الجسدية تبدو ظاهرة، وهي ليست مثاراً للقلق؛ لأنها تغيرات مؤقتة تزول أو تعمل الحامل على إزالتها بعد الوضع.
أعراض نفسية للحامل هي الأخطر
قالت الدراسة البرازيلية التي نشرتها معهم /كارا/ المختصص بشؤون المرأة والحمل والولادة، وكذلك الشؤون الاجتماعية إن أخطر ما يمكن أن تتعرض له الحامل هي الأعراض التي تدل على إصابتها بمرض نفسي أو ببعض العلامات التي لا تصل إلى درجة المرض النفسي. ولذلك ينبغي التفريق بين الأعراض التي تدل على الإصابة بمرض نفسي والعلامات التي تدل على أمور نفسية مزعجة لا تصل إلى حد المرض النفسي. فما هي هذه الأعراض؟
أولاً: من أعراض نفسية الحامل، التعصب من المواقف التافهة والسخيفة التي لم تكن تزعجها قبل الحمل.
ثانياً: النرفزة من أقل كلمة مهما كانت وعدم القدرة على ضبط هذه النرفزة.
ثالثاً: الإدمان على التفكير بالذكريات السلبية في حياتها وسواد المستقبل في عينيها.
رابعاً: الصداع من أي مجهود حتى ولو كان خفيفاً، وترافق ذلك بشعور عصبي مزعج.
خامساً: الشعور بتأنيب الضمير من دون أي سبب.
سادساً: تصرفات تؤدي إلى خسارة الأصدقاء والصديقات.
سابعاً: الشعور بالملل بشكل سريع جداً وحب الخروج من بيئتها بشكل متكرر.
ثامناً: عدم القدرة على البكاء للفضفضة، والتزام الصمت أو البكاء المستمر لأي سبب مهما كان صغيراً.
تاسعاً:عدم الرغبة في إقامة صداقات جديدة والميل للوحدة.
عاشراً: اضطرابات في النوم، فإما النوم لساعات طويلة أو الإصابة /بالأنسونيا/ أي عدم القدرة على النوم بشكل طبيعي.
إن معاناة المرأة الحامل من الأعراض الثلاث الأولى قد يكون جرس إنذار لإصابتها بـ اكتئاب الحمل الذي يمكن أن يتحول فيما بعد إلى اكتئاب ما بعد الولادة، الذي يعتبر خطراً على الطفل والأم معاً.
أعراض نفسية للحامل هي الأخطر
قالت الدراسة البرازيلية التي نشرتها معهم /كارا/ المختصص بشؤون المرأة والحمل والولادة، وكذلك الشؤون الاجتماعية إن أخطر ما يمكن أن تتعرض له الحامل هي الأعراض التي تدل على إصابتها بمرض نفسي أو ببعض العلامات التي لا تصل إلى درجة المرض النفسي. ولذلك ينبغي التفريق بين الأعراض التي تدل على الإصابة بمرض نفسي والعلامات التي تدل على أمور نفسية مزعجة لا تصل إلى حد المرض النفسي. فما هي هذه الأعراض؟
أولاً: من أعراض نفسية الحامل، التعصب من المواقف التافهة والسخيفة التي لم تكن تزعجها قبل الحمل.
ثانياً: النرفزة من أقل كلمة مهما كانت وعدم القدرة على ضبط هذه النرفزة.
ثالثاً: الإدمان على التفكير بالذكريات السلبية في حياتها وسواد المستقبل في عينيها.
رابعاً: الصداع من أي مجهود حتى ولو كان خفيفاً، وترافق ذلك بشعور عصبي مزعج.
خامساً: الشعور بتأنيب الضمير من دون أي سبب.
سادساً: تصرفات تؤدي إلى خسارة الأصدقاء والصديقات.
سابعاً: الشعور بالملل بشكل سريع جداً وحب الخروج من بيئتها بشكل متكرر.
ثامناً: عدم القدرة على البكاء للفضفضة، والتزام الصمت أو البكاء المستمر لأي سبب مهما كان صغيراً.
تاسعاً:عدم الرغبة في إقامة صداقات جديدة والميل للوحدة.
عاشراً: اضطرابات في النوم، فإما النوم لساعات طويلة أو الإصابة /بالأنسونيا/ أي عدم القدرة على النوم بشكل طبيعي.
إن معاناة المرأة الحامل من الأعراض الثلاث الأولى قد يكون جرس إنذار لإصابتها بـ اكتئاب الحمل الذي يمكن أن يتحول فيما بعد إلى اكتئاب ما بعد الولادة، الذي يعتبر خطراً على الطفل والأم معاً.
فالأم المصابة بهذا المرض ترفض قبول مجيء طفلها إلى الحياة وبالتالي نبذه. أما الأعراض 4 و 5 و6 مجتمعة فتعني معاناة الحامل من عقدة الدونية المؤقتة التي يمكن أن تذهب بعد الولادة.
هذه الدونية، بحسب قول الدراسة، ناجمة عن رؤية المرأة الحامل نفسها مختلفة عن بقية النساء بسبب التغيرات الجسدية، التي تطرأ عليها، كاكتساب الوزن وانتفاخ الثديين. أما الأعراض 7 و8 و9 و10 فتعني أن الحامل تعاني من مشكلة فقدان الثقة بالنفس. هذا أيضاً يعتبر مؤقتاً ولكن ينبغي مراجعة العيادة النفسية منذ البداية لتلقي معالجة نفسية تمنع استمرار الأعراض إلى فترة ما بعد الولادة.
أخر الأخبار
لا يوجد أخبار