كانت العاصمة الفدرالية أوتاوا على موعد يوم أمس الأول، السبت، مع نسخة سنوية جديدة من "المهرجان العالمي للتعددية الثقافية" (World Multicultural Festival).
وتحت عنوان "اكتشفوا الفسيفساء الكندية" قدّم المهرجان لوحات فنية لفرق تُمثل بلداناً وشعوباً وثقافات عديدة، من سكان كندا الأصليين إلى الصين والهند وبلدان عديدة حول العالم من بينها عدة بلدان عربية.
وتُعتبر التعددية الثقافية من العناصر الأساسية التي تحدد الهوية الكندية. وعام 1968 أقر البرلمان الفدرالي "قانون التعددية الثقافية الكندي" الهادف للمحافظة على التعددية الثقافية في كندا وتعزيزها.
واكتسبت التعددية الثقافية أهمية أكبر في كندا مع مرور الزمن، إذ بات أكثر من خِمس الكنديين من المولودين في الخارج المصدر راديو كندا
أخر الأخبار
لا يوجد أخبار